هيئة العملة الموثوق بها في العالم.
مثل لدينا نسخة قديمة؟ تعيين إلى المنطقة العالمية. X.
أدوات العملات ز.
ز تحليل السوق.
الطبعة الآسيوية.
ارتفع الدولار في بعض الأسهم في بورصة نيويورك يوم الأربعاء، بعد الحصول على. اقرأ المزيد & # X25B6؛
الطبعة الأوروبية.
الدولار أكثر حزما بعد أن دحضت الصين قصة بلومبرغ أمس. اقرأ المزيد & # X25B6؛
أمريكا الشمالية الطبعة.
وقد انخفض الدولار على التقارير حول الصين، وهو. اقرأ المزيد & # X25B6؛
ملفات تعريف العملة الشائعة.
الحصول على حساب ز.
الوصول قسط خدمات ز مثل تنبيهات معدل. معرفة المزيد ▶
ما هو إيفوريكس؟
إفوريكس ميرتشانتراد هو خدمة تبادل العملات الأجنبية عبر الإنترنت وضعت لتوفير الراحة والمرونة لأي شخص يسافر إلى الخارج. إفوريكس هو منصة مريحة وسهلة لأي شخص وتأكدوا للحصول على أسعار أكثر تنافسية. التعامل بشكل آمن على الانترنت من سلامة منزلك أو مكتبك واختيار المرونة لالتقاط من أي من فروعنا المختارة المتاحة على الصعيد الوطني.
أسعار الصرف التنافسية، وتقدم يوميا أكثر من 20 العملات الرئيسية المتاحة من خلال خدمتنا عبر الإنترنت تتوفر عمليات الشراء في فروعنا المختارة على الصعيد الوطني.
كيف يعمل إيفوريكس؟
حول ميرتشانتريد آسيا سن. دينار بحريني.
eforex. my هو نتاج من ميرتشانتريد آسيا سن بهد. شركة ماليزية تقدم خدمات المال الأعمال والاتصالات المتنقلة.
الأنشطة التجارية لدينا هي تغيير الأموال، التحويلات السريعة والخدمة المتنقلة المدفوعة مسبقا. مع أكثر من 300 موقع الأعمال تنتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء ماليزيا وتقديم الاستشاريين لدينا إلى أكثر من 200 دولة في جميع أنحاء العالم.
هدفنا هو تشكيل الخدمات المالية والاتصالات الأعمال من خلال تطوير عروض مبتكرة لجعل الاتصالات أسهل وأسرع وأكثر ملاءمة.
وتلتزم جميع عملياتنا بالامتثال التنظيمي الصارم ومعايير التشغيل العالمية، مع الاستثمارات في التكنولوجيا المتطورة، وفريق تطوير النظام الداخلي ونظام الملكية القوية التي تضمن لعملائنا الاستفادة من موقعنا السريع، مريحة للغاية التجارة الإلكترونية آمنة وموثوق بها في الوقت الحقيقي، خدمة الانترنت عبر الزمن.
تبادل العملات الأجنبية: تزدهر في أزمة.
وفي خضم األزمة المالية العالمية، شهد النقد األجنبي اإللكتروني طفرة في عام 2008، حيث ارتفع حجم التداول اإللكتروني للبورصة اإللكترونية بنسبة 37٪.
فيرست بابليشيد: e-فوريكس ماغازين 35 / e-فكس إندوستري ريبورت / أبريل، 2009.
أسواق العملات الأجنبية في جميع أنحاء العالم قد رفعت من قبل مستويات تاريخية من التقلب ومن تدفق المستثمرين الذين يبحثون عن الأسواق السائلة ودكو؛ عادي فانيلا & رديقو؛ الأصول. لكن الأبحاث الجديدة التي أجرتها من شركتي غرينتش أسوسياتس تبين أن نمو النقد الأجنبي في العام الماضي تجاوز بكثير توسع تجارة العملات الأجنبية ككل. في الواقع، كان معدل النمو 37٪ في التجارة الإلكترونية ثلاثة أضعاف تقريبا من الزيادة بنسبة 13٪ على أساس سنوي في إجمالي حجم تداول العملات الأجنبية. ونتيجة لذلك، قفزت نسبة حجم تداول النقد الأجنبي العالمي من خلال الأنظمة الإلكترونية إلى 53٪ في عام 2008 من 44٪ في عام 2007.
(ملاحظة: تقوم شركة غرينيتش أسوسياتس بمتابعة حجم النقد الأجنبي بين الكون البالغ عددهم 1،440 عميلا للاستخدام النهائي، حيث تستبعد أرقام الحجم الواردة في هذا التقرير المعاملات بين البنوك والحجم المتولد من مصادر أخرى، وأجريت المقابلات في سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر 2008، البحوث تغطي فترة ال 12 شهرا السابقة.)
إن شدة الأزمة المصرفية العالمية تجعل استمرار قوة أسواق النقد الأجنبي والعملات الأجنبية أكثر إثارة للإعجاب. وعلى الرغم من أزمة الثقة التي تسببت في قيام الأطراف المقابلة بوقف التداول مع بعض البنوك تماما وتخفيض خطوط التداول التي كانوا على استعداد لتوسيعها، تمكنت السوق من الحفاظ على زخمها وتنمو إلى مستويات قياسية جديدة.
وكان نمو التجارة اإللكترونية أقوى في أوروبا حيث قفز حجم التجارة اإللكترونية إلى حوالي 78٪ في المملكة المتحدة و 36٪ في أوروبا القارية من 2007 إلى 2008. وارتفعت حصة إجمالي حجم العمالت األجنبية من خالل أنظمة التداول اإللكتروني إلى 57٪ من 47٪ في القارة و 58٪ من 41٪ في المملكة المتحدة. وكان النمو في حجم التجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة أكثر تواضعا قليلا بنسبة 20٪ تقريبا. وبشكل عام، جاءت أكبر زيادة في حجم التداول اإللكتروني في العام الماضي من مجمعات التجزئة، حيث ارتفع إجمالي حجم النقد اإللكتروني بنسبة 43٪ على أساس سنوي. وارتفع حجم التداول اإللكتروني بنسبة 25٪ بين مستخدمي الشركات وبنسبة 10٪ بين األصول المالية.
عملاء إفس جديدة.
وساعد التدفق المتواضع لعملاء الفوركس الإلكتروني الجديد على توسيع حجم التداول لعام 2008. وعلى الصعيد العالمي، ارتفعت نسبة تجار النقد الأجنبي الذين يستخدمون الأنظمة الإلكترونية لجزء على الأقل من نشاطهم في تداول العملات الأجنبية إلى 57٪ في عام 2008 من 55٪ في عام 2007. وكان النمو في قاعدة عملاء النقد الأجنبي زيادة في نسبة وتجار الفوركس للشركات باستخدام الأنظمة الإلكترونية، والتي ارتفعت إلى 45٪ من 42٪. كان الاستخدام أعلى بين العالم أكبر تجار العملات الأجنبية و [مدش]؛ والمؤسسات والشركات التي تولد ما لا يقل عن 50 مليار $ في حجم فكس السنوي و [مدش]؛ منها 82٪ فكس التجارة إلكترونيا.
وقد استخدم سبعون في المائة من تجار الفوركس الأمريكيين أنظمة النقد الأجنبي في عام 2008، مقابل 67 في المائة في عام 2007. وارتفعت معدلات الاستخدام إلى 69 في المائة من 64 في المائة في أوروبا القارية و 68 في المائة من 64 في المائة في المملكة المتحدة. وفي اليابان، استمرت معدلات التبادل التجاري الإلكتروني في تأخر تلك التي شهدتها هذه الأسواق الغربية، على الرغم من أن حصة تجار الفوركس اليابانيين الذين يستخدمون أنظمة التداول الإلكتروني ارتفعت إلى 40٪ في عام 2008 من 34٪ في عام 2007 (ويرجع ذلك أساسا إلى تأثير مجمعات التجزئة في تلك السوق). وفي باقي آسيا، زاد استخدام النقد اإللكتروني بشكل متواضع إلى 46٪ من 45٪. ولا تزال كندا هي الخارج الوحيد الحقيقي في هذه الأعمال. فقط حوالي ربع تجار العملات الكندية تداول الفوركس إلكترونيا و [مدش]؛ أقل من نسبة استخدام إفس في عام 2007.
وتشير نتائج البحوث إلى أن الاستخدام قد يصل إلى هضبة طبيعية بين مستخدمي الفوركس الإلكتروني الحاليين. في جميع أنحاء العالم، المستخدم إفكس نموذجي ينفذ فقط قصيرة من ثلثي مجموع حجم تداول النقد الأجنبي من خلال القنوات الإلكترونية و [مدش]؛ وهي حصة لم تتغير من 2007 إلى 2008. في الواقع، انخفضت نسبة إجمالي حجم تداول العملات الأجنبية الموجهة إلى الأنظمة الإلكترونية فعلا في بعض المناطق. وفي الولايات المتحدة، انخفضت حصة إجمالي حجم العملات الأجنبية المنفذة إلكترونيا من قبل مستخدمي أنظمة النقد الأجنبي إلى 61 في المائة في عام 2008 من 68 في المائة في عام 2007؛ في المملكة المتحدة انخفض إلى 64٪ من 67٪ وفي آسيا غير اليابان انخفض إلى 63٪ من 67٪. وكانت المناطق الوحيدة التي شهدت زيادات هي أوروبا القارية، حيث ارتفع المتوسط إلى 67٪ من 63٪، واليابان، حيث ارتفع إلى 75٪ من 70٪ بين مجموعة أصغر بكثير من المستخدمين إفس.
شرينكينغ بول & لدكو؛ أونسديددس & رديقو؛
نتائج الدراسة تشير إلى أن مجموعة من النقد الاجنبى و لدكو؛ وديدسيدس & رديقو؛ يتقلص. وقد قام معظم مستخدمي الفوركس الراسخين إما بتجربة أنظمة التداول الإلكترونية أو التوصل إلى بعض الاستنتاجات حول إيجابيات وسلبيات النقد الأجنبي بالنسبة لاحتياجات أعمالهم الخاصة.
في جميع أنحاء العالم، ونسبة إفس & لدكو؛ هولدوتس & رديقو؛ قائلة إن لديها خطط لبدء التداول إلكترونيا انخفضت إلى 8٪ في عام 2008 من 11٪ في عام 2009، في حين تقول حصة أنها لا تتوقع أن التجارة إلكترونيا على الإطلاق ارتفعت إلى 35٪ من 34٪. واحدة فقط من كل 10 شركات مشاركة في الدراسة لديها خطط لبدء التداول إلكترونيا، بانخفاض من 13٪ في العام الماضي ونسبة صناديق التقاعد / مديري الصناديق تخطط للبدء في استخدام إفس انخفضت إلى 11٪ في عام 2008 من 16٪ في عام 2007.
على الرغم من أن حصة الشركات التي تقول أنها لا تنوي محاولة التداول الإلكتروني كانت مستقرة أساسا بنسبة 45-46٪ من سنة إلى أخرى، فإن نسبة صناديق المعاشات التقاعدية ومستشاري الاستثمار التي تشير إلى أنهم ليس لديهم مصلحة في التجارة الإلكترونية ارتفعت إلى 32٪ من 28٪. حتى في السوق الأساسية إفس و رسكو؛ s من تجار الفوركس نشط جدا و [مدش]؛ تلك التي تولد أكثر من 50 مليار $ في الحجم السنوي و [مدش]؛ انخفضت نسبة خطط الإبلاغ لبدء تداول العملات الأجنبية إلكترونيا إلى 5٪ في عام 2008 من 8٪ في عام 2007.
حركة متعددة البنوك.
وكشفت نتائج الدراسة عن اتجاه مستمر لتجار الفوركس من الشركات والمؤسسات الذين يتحولون من أنظمة النقد الأجنبي الفردية أو الملكية إلى أنظمة خارجية أو متعددة البنوك. بعد أن انخفضت بنسبة 50٪ للمرة الأولى في العام الماضي، انخفضت نسبة تجار الفوركس العالميين باستخدام أنظمة إفس ذات البنوك الواحدة أو الملكية إلى 46٪ في عام 2008، في حين ارتفعت حصة استخدام أنظمة طرف ثالث أو متعدد البنوك من أقل من ثلاثة - إلى ما يقرب من 80٪. في أوروبا، 83٪ من تجار الفوركس يستخدمون الآن أنظمة طرف ثالث أو متعدد البنوك. في الولايات المتحدة، 86٪ يفعلون ذلك. وفي جميع أنحاء العالم، انخفضت حصة المشاركين في الدراسة باستخدام كلا النوعين من الأنظمة إلى 29٪ في عام 2008 من 34٪ في عام 2007. البنوك هي الاستثناء الوحيد لهذا الاتجاه: ما يقرب من ثلاثة أرباعهم يستخدمون بنك واحد أو أنظمة الملكية لتداول العملات الأجنبية و 60 ٪ استخدام كلا النوعين.
وهناك أسباب قليلة لهذا الاتجاه. كما المستخدمين إفس تصبح أكثر تطورا في استخدام منصات الإلكترونية، فإنها قد تشعر بالراحة إزالة & لدكو؛ عجلات التدريب & رديقو؛ أن منصات البنك الواحد قد تكون ممثلة في البداية. وعلى الجانب الآخر، يقوم بعض تجار الفوركس بتخفيض حجم قواعد عملائهم، بما في ذلك العملاء الذين كانوا يستخدمون أنظمة الملكية الخاصة بهم.
وبشكل عام، شكلت البنوك الواحدة أو أنظمة الملكية 13٪ فقط من حجم تداول العملات الأجنبية في العالم في عام 2008، في حين استحوذت منصات متعددة الوكلاء على 40٪. وكان هذا الانقسام أكثر وضوحا بين تجار الفوركس للشركات وصناديق المعاشات التقاعدية / مديري الصناديق، وكلاهما نفذ 7٪ من حجم التداول من خلال أنظمة بنك واحد مع توجيه 45٪ و 50٪ من حجم التداول منها إلى منصات متعددة التاجر . هذا هو جزء & مداش؛ ولكن ليس تماما & مداش؛ ويوضح ذلك أن مواقع تاجر واحد غالبا ما توفر القدرة للعملاء لتنفيذ معاملات فكس أكثر تعقيدا في حجم أصغر. كما أن المستخدمين الأكثر نشاطا يميلون إلى التركيز على المزيد من أعمال إفس في مواقع الوكلاء الفرديين: إذ أن مستخدمي الفوركس الذين يولدون أكثر من 50 مليار دولار في أحجام التداول السنوية ينفذون أكثر من المتوسط 18٪ من حجمهم على الرغم من أن أنظمة البنوك الفردية، من 33٪ من حجمها من خلال منصات متعددة التاجر.
وهناك أدلة تشير إلى أن مستويات التقلب القصوى التي ظهرت في السوق في مختلف النقاط في عام 2008 دفعت بعض العملاء إلى تحويل الأعمال التجارية من بنك واحد إلى منصات متعددة تاجر. على وجه الخصوص، يبدو أن البنوك الفردية أصبحت أقل استعدادا لاقتباس فكس إلكترونيا عندما بدأت الأسعار تتحرك بسرعة كبيرة لمحركات تسعير التجارة الإلكترونية لمواكبة. ليس فقط هذه الاختلالات هدأت، المحادثات مع تجار الفوركس وشركاء البحوث غرينتش شركاه تشير إلى أن أحجام التداول للبورصة الإلكترونية ارتفعت إلى مستويات قياسية في نوفمبر وديسمبر. وینبغي أن یستمر ھذا النمو خلال معظم عام 2009، وأن تکون منصات الطرف الثالث أکبر المستفیدین نظرا لأن المخاوف المتعلقة بمخاطر الائتمان لا تزال قائمة في جمیع أنحاء العالم ولأن الفروقات لا تزال واسعة.
قنوات التنفيذ القديمة والجديدة.
بالإضافة إلى المواقع الفردية والبنك المتعدد، قام أكبر عملاء الفوركس في العالم أيضا بتنفيذ 12٪ من حجم تداول العملات الأجنبية من خلال أنظمة المراسلة على بلومبرغ ورويترز، مع كميات أصغر تم تنفيذها من خلال إن و أبيس. هذه الشركات والمؤسسات واصلت أيضا استخدام الهاتف للحصول على نسبة ذات مغزى من التداول: أكثر من ثلث حجم لا يزال تنفيذها & لدكو؛ عن طريق الصوت و رديقو؛ عبر الهاتف.
وغالبا ما يتم تنفيذ الصفقات الأكثر تعقيدا عن طريق الصوت لأن المنصات الإلكترونية ليست مخصصة بما فيه الكفاية. وتندرج هذه المهن في مجموعتين: بعضها صغير في الحجم ولا يراعي الحجم الكبير الذي يتم التعامل معه عن طريق الصوت. ولكن التداولات الجامبو، التي لا تزال تنفذ عن طريق الهاتف، والتي لا تزال تعطي الحياة للهاتف كوسيلة للتعامل. وتستخدم الشركات الهاتف بنسبة 43٪ من حجم تداول العملات الأجنبية، في حين تستخدم صناديق التقاعد ومديري الصناديق وصناديق التحوط الهاتف بنسبة 36٪ من إجمالي حجم التداول. ومرة أخرى، فإن الشركات الرئيسية في هذا الصدد هي الشركات والمؤسسات في كندا حيث يعتمد مستخدمو الفوركس على الهاتف لنحو 61٪ من حجم تداول العملات الأجنبية في حين يستخدمون أنظمة التداول الإلكتروني من بنك واحد ومتعدد الوكلاء لمجموع من 28٪ فقط.
حقوق الطبع والنشر © 2016 أسب ميديا جميع الحقوق محفوظة.
لا يجوز نشر هذه المادة أو بثها أو إعادة كتابتها أو إعادة توزيعها بأي شكل من الأشكال دون الحصول على إذن مسبق من شركة أسب ميديا Ltd.
Конвертор валют.
أوسد / ور - Подробности.
أوسد / ور для 24-часового периода с датой окончания среда، 10 января 2018 г. 22:00 أوتك @
Детали курса.
أوسد / ور для 24-часового периода с датой окончания.
среда، 10 января 2018 г. 22:00 بالتوقيت العالمي المنسق.
Эти значения представляют среднее дневое значение курсов покупки и продажи أواندا، полученное из многих источников данных.
Последние тенденции.
أوسد / ور - Средняя дневная цена покупки.
Конвертор валют.
أواندا حاسبة العملات أدوات استخدام أواندا أسعار والتجارة. ، وأسعار صرف العملات الأجنبية التي تم جمعها من كبار المساهمين في بيانات السوق. أسعارنا موثوق بها وتستخدم من قبل الشركات الكبرى، والسلطات الضريبية، وشركات التدقيق، والأفراد في جميع أنحاء العالم.
Шпаргалка путешественника.
Уже более десяти лет туристы и деловые путешествующие полагаются на денежные конверторы أواندا для получения информации о курсах валют، необходимой во время заграничных поездок. г г г г о о о о о о о о о о о о о а а а а а а а а а а а а а а а а а а........................................................................................
No comments:
Post a Comment